حدية
يَا خَيِّي وُمَا تْلاَ حْدْ يْسَالْ فْ حْدْ
كُلْهَا مْحْرَاثُهْ غَاسْ
يَا خْيِّي لَحْمَامْ اللِّي مْوَالْفُه طَارْ وُعَلاَّ
وِينْ عَلاَّ لَرْسَامْ
زَهْوْ الدَّنْيَا الكَأسْ وْرْفِيدْ القْرْطَاسْ
ُورْكُوبْ اْلخِيلْ وُْلَغْوَانِي
قَلْ شِيَّة وُصْحَابِي مَا تْلاَتْ وُالوَقْتْ حْمَاتْ
الْمَوْلَى جُودْ عْلِيَّا
وُهَادْ الزْمَانْ يِبْلِي بِهْ مَنْ قَـالْ زِينْ
يْعْطِي شْقَاهْ للقَوْمْ المَعْمِيَّة
بَكْرَا لِيَّامْ مْشَاتْ شُوْر اوْلاَدْ غْفِيْر
سْقْصِيهَا أ َصَاحْبِي وْسَوَّلْ
يَا مَحْبُوبْ خَاطـْرِي إِلَى بْغِيتْ الاَّمَة عُودْ اصْبْرْ
لَكْلاَمْ اللِّي بْلاَ مْزِيَّة يْبْقـَى فْ الخَاطْرْ
أُمُّكَ شَاحَّة وُشِحِّيحَة وُلاَ تْلِيَّنْهَا طِيَبة
آحَدِيَّة قَوَْلَكْ مَا زَالْ مَا وْفََـَى
مَا بَدَّلْتِينِي بْفْقَارِيشْ تْلْبْسْ البِيسْ تْعْجَبْ لَنْظـَارَة
آحَدِيَّة قَوَْلَكْ مَا زَالْ مَا وْفـَى
بَدَّلْتِينِي بَدْوِيرَة مْخَرْبْقَة وُالدُّوَاحْ يْنُوحْ وَالزَّبَّالْ وَالْحَمَّارَة
آحَدِيَّة قَوَْلَكْ مَا زَالْ مَا وْفـَى
غَرِّيتِينِي بْلَكْذُوبْ وَالزَّوَاقْ يِطِيرْ عَصَّدْتْ غْدَايَئا
آحَدِيَّة قَوَْلَكْ مَا زَالْ مَا وْفـَى